الثقة بالنفس
ما هي الثقة بالنفس؟
الثقة بالنفس هي اعتقاد راسخ بأن لديك المعرفة والمهارات والدافع لتحقيق النتائج المرجوة.
هي الإيمان بأنك جاهز لجميع تجارب الحياة ولديك ما يلزم لتحقيق نتيجة ناجحة في أي موقف.
عندما تكون لديك ثقة عالية بالنفس ، فمن المرجح أن تخاطر وتغتنم الفرص ، الأمر الذي سيؤدي حتمًا إلى الحصول على نتائج أكبر.
هذا هو السبب في أن الثقة بالنفس هي سمة مشتركة بين جميع الأشخاص الناجحين للغاية.
أهمية الثقة بالنفس
يعرف الأشخاص الواثقون من أنفسهم أنه إذا لم تنجح الأمور في المرة الأولى ، فيمكنهم دائمًا المحاولة مرة أخرى - في حين أن الأشخاص الذين يعانون من تدني احترام الذات وانخفاض الثقة بالنفس سوف يستسلمون عند التعثر الأول.
الأشخاص الواثقون من أنفسهم لا يخشون القيام بقفزة جريئة نحو المجهول.
لا يخشون الفشل لأنهم يدركون أن كل عقبة ونكسة هي فرصة تعليمية قيمة.
الثقة بالنفس هي غياب الشك الذاتي. الثقة هي ما يمنحك الطاقة الإيجابية والدافع لاتخاذ الإجراءات وتحقيق أهدافك الشخصية والمهنية.
الثقة بالنفس تجلب السعادة
عادة ما يكون الأشخاص الذين يتمتعون بالثقة بالنفس أكثر سعادة وأكثر رضى بحياتهم من الأشخاص الذين يعانون من تدني احترام الذات والشك بالنفس.
ذلك لأن الأشخاص الذين يثقون بأنفسهم لديهم ثقة أكبر في أن الأمور ستسير على النحو المنشود.
سيختبرون قلقًا وتوترًا أقل ، وسيجدون أيضًا أنه من الأسهل تطوير علاقات صحية مع الآخرين والحفاظ عليها.
سيكونون أكثر ثقة في الآخرين (وكذلك أنفسهم) وأيضًا أقل تسامحًا مع السلوك السلبي (لأنهم يعرفون أنهم يستحقون أفضل).
الأشخاص الذين يتمتعون بثقة عالية بالنفس يهتمون أيضًا بدرجة أقل بما يقوله الآخرون أو يفكرون فيه.
إن إيمانهم بأنفسهم وقدراتهم هو درع وقائي يحميهم من سلوك وآراء الآخرين.
الثقة تؤهلك للنجاح
بدون ثقة عالية بالنفس واحترام الذات ، هناك فرصة ضئيلة للغاية للنجاح.
تمنحك الثقة المهارات اللازمة وطرق المواجهة للتعامل مع النكسات والفشل في حياتك الشخصية والمهنية ، حتى تتمكن من التغلب على التحديات والتكيف مع أي شيء تواجهه في حياتك.
تمكّنك الثقة بالنفس أيضًا من الظهور في العالم كأعلى نسخة ممكنة من نفسك.
هذا يسهل عليك جذب الأشخاص والموارد والفرص التي تحتاجها للنجاح في كل ما تفعله.
يساعدك على أن تكون في أفضل حالاتك تحت الضغط
يتطلب تحقيق النجاح أن تخرج من منطقة راحتك وتضع نفسك في مواقف غير مألوفة.
هذا يعني أنه ينطوي على مخاطر ، والتي يمكن أن تؤدي إلى فترات من التوتر المتزايد المستمر.
إذا كنت تفتقر إلى الثقة في قدرتك على اجتياز مثل هذه المواقف بنجاح ، فإن قدرتك على النجاح تتضاءل.
عندما تكون ثقتك بنفسك عالية ، تكون قادرًا على الأداء بشكل أفضل حتى عندما تكون تحت ضغط شديد ، وهو امر مهم جدا.
نلاحظ بهذه النقطة احدى طرق التي تساعدنا لرفع ثقتنا بنفسنا
وهي ترك منطقة الراحة و تحدي نفسك لتجارب جديدة و كسب معارف و تجارب جديدة.
يعزز قدرتك على التأثير في الآخرين
تهتز طاقتك بوتيرة أعلى مع الثقة بالنفس وستكون قادرًا بشكل أفضل على عرض صورة إيجابية وترك انطباع دائم لدى الآخرين.
وفقًا لقانون الجذب العالمي ، فإن هذا يسهل عليك جذب مستوى أعلى من الأشخاص والموارد والفرص إلى حياتك حتى تتمكن من تحقيق أحلامك.
في الوقت نفسه ، فإن الثقة بالنفس تجعل من السهل عليك التأثير على الآخرين وإلهامهم.
إن إيمانك بنفسك سيشجع الآخرين على الشعور بنفس المستوى من الإيمان بأفكارك وإرشاداتك وسيكونون أكثر ميلًا لمتابعة قيادتك.
سيكون لهذه القدرة تأثير إيجابي كبير على قدرتك على بيع الأفكار أو المنتجات أو التفاوض بنجاح لتحقيق أهدافك في العمل أو في المنزل.
الثقة بالنفس تساعدك على أن تكون قائدًا أفضل
إذا كنت تحلم بأن تصبح قائدًا في مؤسستك أو مجالك ، فإن الثقة بالنفس مطلوبة.
إن ثقتك بنفسك وثقتك الواضحة في حكمك الخاص هي ما سيلهم الناس للاقتناع بأفكارك واتباع قيادتك لإحياء أفكارك.
فقط تأكد من أن ثقتك بنفسك واحترامك لذاتك لا يقفان في طريق التواضع!
القادة الحقيقيون على استعداد للاستماع إلى أفكار الآخرين وتكييف خططهم حسب الضرورة عندما تظهر معلومات جديدة.
أن الهدف الحقيقي للقائد هو تشجيع الآخرين على الظهور كأفضل ذواتهم ثم التراجع وترك فرقهم تتألق.
إنهم واثقون من أنفسهم بما يكفي لتفويض المسؤولية ويفهمون أنهم لا يعرفون دائمًا الأفضل في كل موقف.
إنهم يدركون أن الناس بحاجة إلى ردود فعل إيجابية وأن أعضاء فريقهم بحاجة إلى النظر في أفكارهم وتكريم مساهماتهم.
الثقة تملأك بالطاقة والدافع لاتخاذ الإجراءات
الشك الذاتي وانخفاض الثقة بالنفس يمكن أن يكون استنزافًا كبيرًا لطاقتك! عندما تفتقر إلى الثقة في قدراتك ومهاراتك في اتخاذ القرار ، يمكنك الوقوع في حالة من عدم اليقين وتردد في اتخاذ إجراء خوفًا من أن تسفر جهودك عن نتائج سلبية.
كل هذا الانتظار ، والتساؤل يمكن أن يسلبك الزخم والدافع الذي تشتد الحاجة إليه ويمكن أن يبقيك عالقًا حيث لا تفضل أن تكون.
عندما يكون لديك مستوى عالٍ من الثقة بالنفس ، من ناحية أخرى ، فإن إيمانك الضمني بنفسك يعمل كوقود قوي للحفاظ على استمرارك ، حتى في مواجهة العقبات.
ستجد أنه من الأسهل جدًا الاستمرار في العمل عندما تصبح الأمور صعبة لأنك تثق في أن جهودك ستؤدي إلى نتيجة إيجابية
الثقة تملأك بالطاقة والدافع لاتخاذ الإجراءات
الشك الذاتي وانخفاض الثقة بالنفس يمكن أن يكون استنزافًا كبيرًا لطاقتك! عندما تفتقر إلى الثقة في قدراتك ومهاراتك في اتخاذ القرار ، يمكنك الوقوع في حالة من عدم اليقين وتردد في اتخاذ إجراء خوفًا من أن تسفر جهودك عن نتائج سلبية.
كل هذا الانتظار ، والتساؤل يمكن أن يسلبك الزخم والدافع الذي تشتد الحاجة إليه ويمكن أن يبقيك عالقًا حيث لا تفضل أن تكون.
عندما يكون لديك مستوى عالٍ من الثقة بالنفس ، من ناحية أخرى ، فإن إيمانك الضمني بنفسك يعمل كوقود قوي للحفاظ على استمرارك ، حتى في مواجهة العقبات.
ستجد أنه من الأسهل جدًا الاستمرار في العمل عندما تصبح الأمور صعبة لأنك تثق في أن جهودك ستؤدي إلى نتيجة إيجابية
في هذه النقطة نجد طريقة ترفع من ثقتنا بنفسنا وهي:
💟 أتقبل شعور الخوف مثله مثل اي شعور اخر (كالسعادة ، و الإنجاز ، التوتر...الخ)
💟 عند فهم هذه المشاعر سأكون قادر على التحكم بها و ليس العكس
💟 بالتالي سأكون قادرة على التغلب عليها و الاستمرارية بما افعل بثقة اكبر.
💟 معرفتك بنفسك اكثر
نقاط قوتك
قيمك العليا
نمط افكارك
نوع مشاعرك
💟 يساعدك على فهم نفسك ، وما هو اكثر اسلوب يناسبك للتعبير عن نفسك بشكل واضح و فصيح ، و يساعد باختيار الوقت و الموضوع المناسب للمشاركة به
مما يزيد الثقة لديك
اختر أن تؤمن بنفسك
"لا أحد يستطيع أن يجعلك تشعر بالنقص دون موافقتك."
- إليانور روزفلت
الإيمان بنفسك اختيار. إنه موقف تطوره بمرور الوقت.
يمكن لأي شخص أن ينمي هذا الموقف انه "يمكن أن يفعل" ان يكون واثقًا بنفسه وأن يبني الثقة في قدراته الخاصة من خلال العمل الذهني المتسق (مثل التأمل والتخيل والتأكيدات) ومن خلال اتخاذ إجراءات لبناء احترام لذاته من خلال المخاطرة الصغيرة والاعتراف بنجاحاتك السابقة.
عندما تكمل بنجاح تحديًا خارج منطقة الراحة ، فإنك تكتسب الثقة في نفسك وكفاءتك الذاتية - وتثبت لنفسك أنك شخص قادر على إكمال التحديات بنجاح!
التخلي عن الكلمات "لا أستطيع"
"يمكن أن أتغير بما يحدث لي. لكني أرفض أن أكون أقل من ذلك ".
- مايا أنجيلو
لتطوير أقصى مستويات الثقة بالنفس واحترام الذات ، يجب أن تتخلى عن عبارة "لا أستطيع" وجميع أبناء عمومتها ، مثل "أتمنى لو كنت قادرًا على ذلك".
إن عبارة "لا أستطيع" مزعجة وتجعل من المستحيل عليك الشعور بالثقة في قدرتك على مواجهة تحديات الحياة وتحقيق أهدافك.
يمكن لهذه الكلمات المستنفدة للثقة أن تجعلك أضعف جسديًا عندما تقولها.
تم تصميم عقلك لحل أي مشكلة والوصول إلى أي هدف تعطيه له ، والكلمات التي تعتقدها وتقولها تؤثر على قدرتك على القيام بذلك.
للتراجع عن تكييفك السابق والتحرك نحو مستقبل يتمتع بقدر أكبر من الثقة بالنفس والنجاح ، يجب أن تتحمل مسؤولية إزالة الكلمات "لا أستطيع" من مفرداتك ، واستبدالها بكلمات "أستطيع" و "سأفعل" . "
استخدم الحديث الإيجابي عن النفس والتصورات الإيجابية لإقناع نفسك
"الحديث الذاتي هو أهم محادثة في حياتك."
- جيسوس أبوليناريس
الطريقة الوحيدة للتغلب على الحديث الذاتي السلبي هي الحديث الذاتي الإيجابي.
يُظهر أحدث بحث في العلوم النفسية أن الحديث الإيجابي المستمر عن النفس جنبًا إلى جنب مع الممارسات العقلية مثل التصور الإيجابي وتأملات التعاطف مع الذات يمكن أن يجعل من الممكن لأي شخص تحسين تقديره لذاته بشكل كبير ومساعدته في الحفاظ على وجهة نظر إيجابية.
إذا اخترت أن تؤمن بنفسك وتتصرف كما لو كان أي شيء ممكنًا ، فستفعل الأشياء الضرورية لتحقيق النتيجة.
من ناحية أخرى ، إذا كنت تعتقد أنه مستحيل ، فهو مستحيل
في كلتا الحالتين ، تصبح توقعاتك لنفسك تحقق ذاتها
تزيد ثقتك عندما تتجاهل ما يعتقده الآخرون بك
"لأن المرء يؤمن بنفسه ، لا يحاول الإقناع. لأن المرء راضٍ عن نفسه ، لا يحتاج إلى موافقة الآخرين. لأن المرء يقبل نفسه ، فإن العالم كله يقبله ".
- لاوزي
إذا كان وجود الآخرين يؤمنون بك شرطًا للنجاح ، فلن يحقق معظمنا أي شيء.
ما يعتقده الآخرون أنه يمكن أن يؤدي إلى تدني الثقة بالنفس يتضاءل في الأهمية مقارنة بما تعتقده بشأن قيمتك الذاتية وكفاءتك الذاتية.
هذا هو السبب في أنه من المهم للغاية بالنسبة لك أن تبني قراراتك حول ما تريد القيام به بناءً على أهدافك ورغباتك - وليس أهداف ورغبات وآراء وأحكام والديك أو أصدقائك أو زوجتك أو أطفالك أو زملائك في العمل.
توقف عن القلق بشأن ما يعتقده الآخرون عنك واتبع قلبك.
الخبر السار هو أنه في معظم الأوقات ، لا أحد يفكر فيك على الإطلاق!
إنهم مشغولون جدًا في القلق بشأن حياتهم ، وإذا كانوا يفكرون فيك ، فمن المرجح أنهم يتعاملون مع مشكلات احترام الذات ويتساءلون عما تفكر فيه.
في هذه الأثناء ، كل هذا الوقت الذي تهدر فيه القلق بشأن ما يعتقده الآخرون حول أفكارك وأهدافك وملابسك وشعرك ومنزلك ، يمكن أن تقضي بشكل أفضل في التركيز على القيام بالأشياء التي ستقربك فعليًا من تحقيق أهدافك.
نقوم بإنشاء سجل انتصار لنفسك
أشجعك على إنشاء سجل انتصار لتتبع مكاسبك وتذكير نفسك بالمقدار الذي حققته بالفعل على أساس مستمر.
سجل النصر هو قائمة بكل نجاحاتك اليومية. يمكنك الاحتفاظ بقائمتك في دفتر ملاحظات ، أو على جهاز iPad ، أو على هاتفك الذكي ، أو على جهاز الكمبيوتر ، الهدف هو الاحتفاظ بقائمة قيد التشغيل يمكنك الإضافة عليها كل يوم.
ابدأ بكتابة نجاحاتك من الأمس و التي حققتها اليوم ، واستمر في تحديد القائمة من أجل تسجيل هذه الانتصارات في ذاكرتك طويلة المدى.
وعلى قد بساطة هذا التمرين ، فهو قوي للغاية في بناء احترامك لذاتك ومساعدتك على تحقيق أقصى قدر من الثقة
لتحمل نفسك مسؤولية تنفيذ هذا التمرين ورقع الثقة بالنفس ، اترك تعليقًا يحتوي على أول 5 انجازات في سجل انتصارك.
تطوير أقصى قدر من الثقة بالنفس (التخيل)
"الحياة ليست سهلة لأي أحد منا.
لكن ماذا عن ذلك؟
يجب أن نتحلى بالمثابرة وقبل كل شيء الثقة في أنفسنا. يجب أن نؤمن بأننا موهوبون لشيء ما وأن هذا الشيء يجب تحقيقه ".
- ماري كوري
تخيل أنك تنضح بالثقة بالنفس في أي موقف ، وتسأل عما تريد ، وتؤمن بأن كل شيء ممكن ... وتتحمل المزيد من المخاطر.
هذا الواقع يمكن تحقيقه بسهولة!
تخيل الآن أنك قد حققت بالفعل هدفًا مهمًا لديك لحياتك.
كيف سيكون شعورك أن تعيش هذا الواقع الجديد؟ بماذا تفكر؟ كيف تقضي وقتك كل يوم؟
تمرين التخيل البسيط هذا هو شيء يمكنك ممارسته في أي وقت ليأخذك بشكل أسرع إلى المظهر الفعلي لتلك التجربة.
استخدم تمرين المرآة لتعزيز احترام الذات
هذا نشاط آخر يمكن أن يعزز بشكل كبير ثقتك بنفسك واحترامك لذاتك.
وإليك كيفية عملها:
في نهاية كل يوم ، قف أمام المرآة وعرف نفسك شفهيًا على كل ما أنجزته في ذلك اليوم ، كبيرًا وصغيرًا.
وبعبارة "قدر نفسك لفظيًا" ، أعني أشكر نفسك بصوت عالٍ على كل ما فعلته.
شكرًا لك يا مادلين على بذل الكثير من الجهد في إنهاء هذه الورشة و تقديمها!
لقد بذلت جهد و أعطيت وقت ، و ساعدتي بالتعليم و نشر الايجابية حتى عندما بدأت تشعري بالتعب.
لقد قمت أيضًا بعمل رائع في الاهتمام باحتياجات اولادك وساعدت في التنظيف بعد العشاء .
ثم ، في النهاية ، أشجعك على أن تخبر نفسك أنك تحب نفسك - مرة أخرى ، بصوت عالٍ - وتستغرق حقًا لحظة لتشعر بحب الذات في قلبك.
من خلال الاعتراف بكل مكاسبك وإنجازاتك اليومية ، فإنك تساعد نفسك على تذكر كل شيء إيجابي قمت به على طول الطريق.
ومن خلال تنمية حب الذات والامتنان لعملك الجاد ، فإنك تعزز إحساسك بالقيمة.
هذه طريقة قوية لزيادة الثقة بالنفس واحترام الذات!
وفي هذه العملية ، تقوم برفع وتيرة الاهتزازات النشطة التي تطلقها وستجد أنه من الأسهل بكثير جذب الأشخاص والأحداث التي تمكّنك من تحقيق النجاح الدقيق الذي تخيلته.
بالإضافة إلى
الثقة بالنفس هي إحساس الشخص بقيمته وقدراته، وتأتي من الإيمان بقدراته على تحقيق أهدافه والتعامل مع التحديات. لتحقيق الثقة بالنفس، يمكن التركيز على عدة عوامل، مثل:
1. الاهتمام بتطوير الذات:
من خلال التعلم المستمر وتنمية المهارات الشخصية والمهنية.
2. التفكير الإيجابي:
مواجهة الأفكار السلبية وتحويلها إلى أفكار بناءة.
3. تحديد الأهداف:
وضع أهداف قابلة للتحقيق والعمل على تحقيقها خطوة بخطوة.
4. الاهتمام بالصحة:
الغذاء السليم والنشاط البدني يسهمان في تحسين الحالة النفسية.
5. تقدير الإنجازات:
التركيز على النجاحات التي تحققت سابقًا يعزز الشعور بالقدرة.
الاستمرار في بناء الثقة بالنفس يتطلب صبرًا وجهدًا مستمرين.
دمتم بخير
زهرة علي
تعليقات
إرسال تعليق
تعليقاتك الإيجابية تسعدنا